الملخص
Article data in English (انگلیسی)
عصمة العقل وخطأ العقلاء
أحمد سعیدی / أستاذ مساعد فی مؤسّسة الإمام الخمینی (رحمه الله) للتعلیم والبحوث ahmadsaeidi67@yahoo.com
الوصول: 27 ذی القعده 1437 ـ القبول: 26 ربیع الثانی 1438
الملخص
لا شکّ فی أنّ العقل له حدوده المعیّنة، لذا فهو غیر قادرٍ على فهم بعض القضایا بشکلٍ مستقلٍّ عن سائر القوى، ولکن ما هو نطاق هذه الحدود؟ ومن ذا الذی یقدر على تعیینها؟ فهل أنّ العقل عُرضةٌ للخطأ فی نطاقه الخاصّ؟
تطرّق الباحث فی هذه المقالة إلى إثبات ذاتیة حجّیة العقل وعصمته فی النطاق الذی یعیّنه، لذا لا یمکن أن تطرأ علیه زیادةٌ من الخارج أو یواجه نقیصةً فی هذا المضمار؛ وهذا یعنی أوّلاً أن لا أحد قادرٌ على تعیین حدود العقل سوى العقل بنفسه، وبالتالی فکلّ جهدٍ یُبذل لتضییق نطاق العقل من خارجه حدوده فهو لا یعتبر سوى تنبیهٍ له کی ینتشل نفسه من الجهل بکلا نوعیه البسیط والمرکّب ومن ثمّ یسکتشف نطاقه الخاصّ عن طریق (العلم) أو (العلم بالعلم). وثانیاً فالعقل فی نطاقه الخاصّ لا یمکن أن یقع فی الخطأ، ومن هذا المنطلق فالأخطاء التی تبدو عقلیةً فی ظاهرها ترجع فی الأساس إلى سائر جوانب الإنسان العاقل. وثالثاً فإنّ التشکیک بقدرة العقل وإنکار عصمته ضمن النطاق الخاصّ الذی خُلق لأجله، سببٌ للابتلاء بنوعٍ من الشکوکیة الشاملة والسیر على خلاف النهج الفطری.
کلمات مفتاحیة: العقل، العقلاء، الاستدلال العقلی، الحجّیة، الذاتی.
قضایا الحُسن والقُبح، هل هی عَقلانیةٌ أو عُقلائیةٌ؟
مجید أبوالقاسم زاده / حائز على شهادة دکتوراه فی الفلسفة من جامعة باقر العلوم علیه السلام abolqasemzade@rihu.ac.ir
الوصول: 30 رمضان 1437 ـ القبول: 29 صفر 1438
الملخص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو إثبات أنّ القضایا المرتبطة بالحسن والقبح عَقلانیةً ولیست عُقلائیةً، وعلى هذا الأساس تطرّق الباحث فی بدایة المقالة إلى ذکر آراء بعض الحکماء من أمثال الفارابی وابن سینا والمحقّق الطوسی والذین اعتبروا هذه القضایا مشهورةً، ثمّ بادر إلى شرح وتحلیل اثنین من آراء الحکماء، وهما رأی الحکیم اللاهیجی الذی اعتبرها یقینیةً، بل وحتّى بدیهیةً؛ والمحقّق الأصفهانی الذی اعتبرها مشهورةً.
الحقیقة أنّنا نستنتج من آراء الحکماء عَقلانیة قضایا الحسن والقبح إلى جانب کونها عُقلائیةً، وهذا الأمر ثابتٌ حتّى وإن کانت إحدى القضایا یقینیةً من جهةٍ معیّنةٍ بحیث یمکن إثباتها بالبرهان، ومشهورةً من جهةٍ أخرى بحیث تعکس واقعاً لشهرة آراء العلماء وتطابقها مع بعضها.
بعد ذلک تطرّق الباحث إلى دراسة وتحلیل أدلّة المحقّق الأصفهانی، وفنّد الرأی القائل بأنّ القضایا المذکورة مشهورةٌ لکونها لیست بدیهیةً وذلک لعدم إمکانیة استنتاج عدم کون الشیء عقلیاً على أساس عدم بداهته. وأمّا بالنسبة إلى الدلیل الثانی الذی حکم العقلاء بالحسن والقبح على أساسه لمجرّد کونه سبباً للحفاظ على النظام الاجتماعی، فقد اتّضح خلال البحث أنّهم یؤکّدون على المصالح والمفاسد الحقیقیة فی مجال مدى اعتبار الأحکام، لذا یکون حکمهم ذا منشأ عقلانی ولیس منبثقاً من اعتبارٍ محضٍ.
کلمات مفتاحیة: قضایا الحسن والقبح، العَقلانیة (الیقینیة)، العُقلائیة (المشهورة)، الحکیم اللاهیجی، المحقّق الأصفهانی.
نظریة الفطرة المطروحة من قبل آیة الله شاه آبادی، ووظیفیتها الکلامیة الأخلاقیة
مهدی دیناروند / حائز على شهادة ماجستیر فی فلسفة الأخلاق من جامعة قم mahdi.dinarvand@chmail.ir
أحمد عابدیی / أستاذ مشارک فی فرع الفلسفة بجامعة قم.
الوصول: 8 شعبان 1437 ـ القبول: 7 محرم 1438
الملخص
العارف الکامل العلامة المیرزا محمّد علی شاه آبادی (رحمه الله) هو من نوابع الزمان ونوادره، والحقیقة أنّه مفسّر الفطرة القرآنیة، حیث تمکّن بنظریة الفطرة التی صاغها من طرح مبنىً وثیقاً لبیان العلاقة بین کتاب التکوین (الإنسان) وکتاب التدوین (القرآن). بما أنّ الدین بکلّ أصوله وفروعه وفقهه وأخلاقه وعقائده یضرب بجذوره فی الفطرة البشریة، لذا یمکن الاعتماد فی هذه المسائل على نظریة الفطرة التی طرحها هذا العالم الفذّ، ومن هذا المنطلق بادر الباحثان فی هذه المقالة إلى بیان هذه النطریة وتطرّقا إلى شرحها وتحلیلها وإثباتها على ضوء جمیع أرکان الدین وفروعه کالتوحید والمعاد والنبوّة والإمامة والأخلاق والأحکام. النتائج التی تترتّب على النظریة المذکورة یمکن تطبیقها فی شتّى المجالات الدینیة والأخلاقیة، ویمکن الاعتماد علیها لإثبات عدم خلوّ الأرض من حجّةٍ لله تعالى.
کلمات مفتاحیة: الفطرة، التوحید، المعاد، الولایة، الأخلاق، المحبّة.
دراسةٌ تحلیلیةٌ حول مسألة تأثیر مراعاة مستوى فهم المخاطبین
من قبل الله تعالى والأولیاء الصالحین على ضوء حقائق النصوص الدینیة
حمید رضا مقیمی أردکانی / حائز على شهادة دکتوراه من مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث. hmoqimi@gmail.com
محمود فتحعلی / أستاذ مشارک بمؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث
الوصول: 1 رمضان 1437 ـ القبول: 29 محرم 1438
الملخص
من المؤکّد أنّ الفهم الإیدیولوجی الصائب للنصوص الدینیة متوقّفٌ على مدى واقعیة هذه النصوص، وقد یرى البعض أنّ ضرورة مراعاة مستوى فهم المخاطب وکذلک الحکمة الإلهیة، تقتضیان طرح مواضیع على خلاف الواقع وکتمان الحقیقة لکون هذا الأمر یعدّ ضروریاً للناطق الحکیم؛ وعلى أساس کون الحقیقة شبیهةً بالأُحجیة ومن منطلق بداهة تنوّع الاستنتاجات من النصوص الدینیة، فقد اعتبرو هذه النصوص غیر موافقةٍ للواقع. تمّ تدوین هذه المقالة بأسلوب بحثٍ عقلیٍّ - تحلیلیٍّ والهدف منها إثبات واقعیة النصوص الدینیة، والنتائج التی توصّل الباحث إلیها أثبتت أنّه من المستحیل على الله تعالى أن یلقی لعباده معلوماتٍ على خلاف الواقع، وفی الحین ذاته فإنّ کتمان للحقیقة التی لیست من سنخ الهدایة ممکنٌ، وأمّا کون الواقع کالأُحجیة فهو لا یجری مع المسیرة الطولیة للحقیقة، لذلک تطرّق إلى بیان القواعد الأساسیة لفهم النصوص الدینیة وأشار إلى تسعة أسالیب علمیة على صعید مراعاة فهم المخاطب وهی مستوحاة من تعالیم الأولیاء الصالحین، وقد أثبت أنّ المستویات المختلفة فی مجال فهم المخاطبین تحول دون امتلاک معرفة واقعیة حول النصوص الدینیة.
کلمات مفتاحیة: مراعاة مستوى فهم المخاطب، ظهور الواقع، کذب المصلحة، کتمان الواقع، مستویات الواقع، أسالیب مراعاة مستوى الفهم.
بحثٌ تحلیلیٌّ حول الأصول الإبستمولوجیة لدراسة نهضة عاشوراء
محمّد حسین زاده / أستاذ فی فرع الفلسفة بمؤسّسة الإمام الخمینی (رحمه الله) للتعلیم والبحوث. Mohammad_h@qabas.net
الوصول: 26 ذی الحجه 1437 ـ القبول: 7 جمادی الاول 1438
الملخص
تطرّق الباحث فی هذه المقالة إلى بیان أصول - قواعد - البحوث التأریخیة المشوبة بصبغةٍ إبستمولوجیةٍ ومنهجیةٍ، وذلک فی رحاب دراسة وتحلیل مضامین مصادر نهضة عاشوراء وأحداثها. هذه الدراسة هی من سنخ المباحث العلمیة المشترکة وإبستمولوجیا العلوم النقلیة هی محورها الأساسی، وأمّا بالنسبة إلى الأصول المعرفیة والإنجازات التی تحقّقت من نهضة عاشوراء فهی مطروحةٌ للبحث على صعید علم الکلام والتأریخ؛ ومن هذا المنطلق قام الباحث ببیان الأصول الإبستمولوجیة فی نطاق الأدلّة النقلیة والدرجة المعرفیة لها، کما أشار إلى أقسام اعتبارها وشروط ذلک ومنشئه، ولا سیّما فی مجال خبر الواحد.
من خلال دراسة وتحلیل الأصول الإبستمولوجیة الحاکمة على الدلیل النقلی ومتابعة المصادر والوثائق الخاصّة بنهضة عاشوراء وأحداثها، نستنتج أنّ هذه المصادر لیست مقتصرةً على الوثائق التأریخیة فحسب، وإنّما یمکن تحصیلها فی سائر الوثائق المرتبطة بمختلف المجالات والمصادر المتقنة الأخرى. إضافةً إلى ما ذکر، هناک العدید من المصادر التی یمکن من خلالها إثبات أحداث عاشوراء بحیث یمکن اعتبارها مصادر معرفیة معتبرة لهذه النهضة العظیمة بحیث یتمّ من خلالها ترسیخ المعتقدات الدینیة على أساس مبادئ علم الکلام، وحصیلة البحث هی أنّ نهضة عاشوراء لیست منقطعةً عن الماضی وهی مرتبطةٌ به بشکلٍ راسخٍ، وعلى هذا الأساس لا ینبغی لنا التشکیک فی الکثیر من الأحداث التی رویت حولها، ونتیجة البحث هنا لها دورٌ عمیقٌ فی شتّى المجالات الإبستمولوجیة والتأریخیة والکلامیة.
کلمات مفتاحیة: الإبستمولوجیا، الدلیل النقلی، خبر الواحد، انتقال المعرفة، اعتبار الإبستمولوجیا، النقل من راوٍ إلى آخر، الاشتهار.
دراسةٌ حول المنهجیة والبیئة الفکریة
لنظریات علماء الکلام الشیعة فی مدرسة بغداد حول مسألة الإمامة إبّان القرنین الرابع والخامس
محمّد حسین فاریاب / أستاذ مساعد فی فرع الکلام بمؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث. m.faryab@gmail.com
الوصول: 24 ذی القعده 1437 ـ القبول: 7 جمادی الاول 1438
الملخص
دراسة منهجیة إحدى النظریات وبیئتها الفکریة تعدّ واحدةً من أهمّ المسائل التی لها دورٌ أساسیٌّ على صعید تحلیل هذه النظریة ومعرفة أسباب طرحها. علماء الکلام الشیعة فی مدرسة بغداد إبّان القرنین الرابع والخامس الهجریین هم من فطاحل علم الکلام الإمامی على مرّ العصور، ولکن رغم ذلک لا نجد فی آثارهم الکلامیة الکثیر من الأحادیث المرویة عن الأئمّة المعصومین مع أنّها تعتبر مصادر أساسیة للفکر الدینی.
الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان المنهجیة الفکریة لعلماء الکلام المشار إلیهم، وکذلک تحلیل الأسباب التی دعتهم للاعتماد بشکلٍ کبیرٍ على العقل فی براهین علم الکلام ونظریاته ذات الصلة بمسألة الإمامة على ضوء ماهیة البیئة الثقافیة لمدینة بغداد فی تلک الآونة. وقد أشارت أهمّ نتائج البحث فی هذه المقالة إلى أنّ علماء الکلام فی مدرسة بغداد کانت لدیهم نظرةٌ متشدّدةٌ حول الأحادیث، کما تنوّعت فی عهدهم المدارس الکلامیة وسادت التعصّبات الدینیة وتفاقمت النزاعات الطائفیة؛ وهذه العوامل برمّتها کانت سبباً أساسیاً فی عدم قدرتهم على الاستفادة من الأحادیث کما ینبغی.
کلمات مفتاحیة: المنهجیة، علم البیئة الفکریة، بغداد، علماء الکلام، الإمامة.
دراسةٌ تحلیلیةٌ نقدیةٌ حول أدلّة العرفاء المطروحة على صعید الهدف من الخلقة
مرجان درستی مطلق / طالبة دکتوراه فی علم الکلام بجامعة علوم القرآن والحدیث / شهر ری abd.dorosty@gmail.com
علی أفضلی / أستاذ مشارک فی فرع الکلام بمؤسّسة دراسات الحکمة والفلسفة الإیرانیة.
الوصول: 16 ذی القعده 1437 ـ القبول: 25 ربیع الاول 1438
الملخص
هدف الله سبحانه وتعالى من خلقة الکون هو أحد المباحث المعرفیة الدقیقة المطروحة فی علم اللاهوت، وقد اعتبر علماء الکلام المسلمین أنّ الهدف منها هو إیصال الجود الإلهی للکائنات، وأمّا الفلاسفة فیقولون بما أنّ البارئ عزّ وجلّ هو الکمال المطلق والعلّة التامّة للخلقة وأنّ المعلول لا یمکن وأن یتخلّف عنه، فمن الواجب أن یوصل الفیض ویصدر الجود للکائنات ویخلق أفضل نظامٍ لها. ویرى العرفاء أنّ الخلقة متقوّمةٌ على إرادة الله تعالى بأن یُعرف، لذا فالکائنات هی تجلّیاتٌ للذات المقدّسة بحیث لیس لدیها أیّ وجودٍ سوى وجوده تبارک شأنه. الله تعالى یحبّ کمالاته اللامتناهیة، لذلک جعلها تتجلّى فی العدید من مظاهر خلقته کی تتمکّن مخلوقاته من رؤیة جماله فی مرآة فعله والتی هی عالم الخلقة بذاته، وعلى هذا الأساس لیس له هدفٌ آخر من خلقة الکون سوى ما ذکر.
قام الباحثان فی هذه المقالة بتسلیط الضوء على الآراء المذکورة للإجابة عن السؤال الأساسی المطروح حول النظریة العرفانیة بالنسبة إلى الموضوع المذکور، حیث ذکرا استفساراتٍ واستشکالاتٍ علیها، کما أشارا إلى النتائج التی تترتّب علیها، وقد تمّ تدوین البحث بأسلوبٍ تحلیلیٍّ مکتبیٍّ. والنتیجة التی تمّ التوصّل إلیها تفید بأنّ الموضوع بحاجةٍ إلى إعادة النظر اعتماداً على تعالیم القرآن الکریم والأحادیث المبارکة.
کلمات مفتاحیة: العرفان، الهدف من الخلقة، التجلّی، الظهور، المحبّة.
دراسةٌ فلسفیةٌ حول مفهوم العدل فی المنظومة الکلامیة لصدرالمتألّهین
مهدی کنجور/ أستاذ مشارک فی فرع الفلسفة والکلام الإسلامی بجامعة أصفهان ganjvar78@gmail.com
مجید صادقی حسن آبادی / أستاذ مشارک فی فرع الفلسفة والکلام الإسلامی بجامعة أصفهان.
محمّد بیدهندی / أستاذ مشارک فی فرع الفلسفة والکلام الإسلامی بجامعة أصفهان.
فروغ السادات رحیم بور/ أستاذة مشارکة فی فرع الفلسفة والکلام الإسلامی بجامعة أصفهان.
الوصول: 19 ذی القعده 1437 ـ القبول: 1 ربیع الثانی 1438
الملخص
مفهوم العدل الإلهی هو أحد المباحث الهامّة المطروحة فی علم الکلام، لذلک حظی باهتمام العلماء والفلاسفة الشرقیین والغربیین منذ سالف العهود، والدراسات التی أجراها الباحثون المختصّون حول هذا الموضوع تدلّ بوضوحٍ على اهتمامهم الکبیر به، فهذه الدراسات قد أُجریت منذ عهد أفلاطون وأرسطو فی بلاد الإغریق واستمرّت حتّى عهد الفارابی وابن سینا وسائر الفلاسفة المسلمین لتبقى مطروحةً إلى عصرنا الراهن، وکلّ واحدٍ من المفکّرین تطرّق إلى الموضوع على نحوٍ ما وخصّص جانباً من آثاره الفلسفیة له. وأمّا الرؤیة الفلسفیة لصدر المتألّهین بالنسبة إلى مسألة العدل الإلهی فهی لم تحظَ باهتمام الباحثین کما ینبغی، لذا فمن منطلق أهمّیة هذا الموضوع ونظراً لهذا الفراغ الحاصل على نطاق البحث العلمی، بادر الباحثون فی هذه المقالة إلى دراسة وتحلیل الموضوع اعتماداً على المصادر المعتبرة والآثار الفلسفیة والتفسیریة لصدر المتألّهین، حیث قاموا بتحلیل ماهیة العدل ووضّحوا مکانته فی فکر هذا الفیلسوف المسلم ضمن ثلاثة مجالاتٍ للعدل الإلهی، وهی العدل التکوینی والعدل التشریعی والعدل الجزائی، إذ أشار إلیها بشکلٍ متناثرٍ أو تلمیحیٍّ ضمن مختلف مؤلّفاته.
کلمات مفتاحیة: صدر المتألّهین، العدل الإلهی، أصالة الوجود، الحرکة الجوهریة، کتاب التکوین، کتاب التدوین، کتاب النفس.